WIR HIER: Artikel von Geflüchteten und Menschen, die schon länger hier leben

كلمات قوية

المسيحية أو النصرانية هي ديانه واحده

المسيحية أو النصرانية هي ديانه واحده

بشار راجح

المسيحية أو النصرانية هي ديانة توحيديه متمحورة في تعاليمها حول الكتاب المقدس، وبشكل خاص يسوع الذي هو في العقيدة متمم النبوءات المنتظر الذي قدم التعاليم الروحية والاجتماعية والاخلاقية وبعد ايام تمر على شعوب العالم مناسبه عيد الميلاد المجيد، وميلاد السيد المسيح له في كل دوله طابع خاص ومميز. أما في بلادنا العربية هناك أعراف وتقاليد نعيشها مع مسلمين ومسيحيين بهذه المناسبة الكريمة.

ومن هذه الطقوس وأهمها العناية الخاصة بزينة الشوارع والكنائس والحدائق والاشجار وحتى جدران الابنية والمنازل تضاء بألوان جميله وجذابة تحول المدينة الى كرنفال.

وجرت العادة ان يشارك المسلم أخيه المسيحي هذه المناسبة بالتهنئة بالزيارة التي تشمل الأهل والاقارب وغيرهم اخوه متكاتفين تجمعهم الأفراح والمسرات كاسره وحده بغض النظر عن الدين أو العرق أو اللون.

حتى انه في كثير من الأحيان تفاجئ عندما تكبر لتعرف بأن جارك الذي تعاشره منذ سنوات طويلة هو مسيحي.

وأما من أجمل المشاهد التي تلفت الانتباه وتشد الابصار وجود الكنائس والمساجد القريبة من بعضها في منظر رائع فريد، نعم فنحن كمسلمين أمنا بموسى وعيسى ومحمد أرسل من عند الله ونقدس الديانات السماوية ونكن لها كل الاحترام.

وفي بلادنا العربية الكثير من الاديره والكنائس القديمة والاثرية نذكر منها كنيسه المهد المبنية فوق المغارة التي ولد فيها السيد المسيح وكنسيه السيدة وكنسيه مارتقلا الأثرية التي يتكلم سكانها حتى الان اللغة الاراميه لغة السيد المسيح.

نبارك بمولد عيسي عليه السلام ونقول لشعوب العام عيد ميلاد مجيد.

العمل التطوعي

 العمل التطوعي/ توفيق البقيقي

يعد العمل التطوعي ركيزة أسياسية في بناء المجتمع ونشر التماسك الاجتماعي بين افراده، فهو مفهوم نبيل ارتبط وثيقاً بكل معاني الخير والعمل الصالح في مختلف الثقافات البشرية منذ القدم.

فالعمل التطوعي ممارسة إنسانية يقوم بها الفرد برغبة بصفة اختيارية ودافع ذاتي، يخصص جزء من وقته وجهده أو ماله من أجل خدمة المجتمع ومساعدة الآخرين من منطلق أخلاقي أو اجتماعي أو إنساني أو ديني بدون أي عوائد مادية.

المشاركة في الأعمال التطوعية هو مؤشراً على مستوى تطور وتقدم الشعوب، ومقياس للمستوى التعليمي والثقافي والوعي لدى المجتمع وإحساسه بالبعد الإنساني الذي يتجاوز العرق والدين واللون والحدود الجغرافية

اليمن.. البلد الذي ازدهر في حضرة النساء

اليمن.. البلد الذي ازدهر في حضرة النساء
سماح الشغدري
كاتبة وشاعر/ اليمنSamah
عرفت اليمن في جميع الحضارات القديمة باليمن السعيد، واشتهرت بتجارة البخور واللبان والطيب، وكانت ممرا لعبو قوافل التجارة الدولية
كل هذا لا يهم الان، كون هذه الحقائق قد تغيرت، وأصبح اليمن السعيد بلد يسكنه الخراب، وشبح الموت يهدده بأشكال عدة، حرب ومجاعة وأوبئه، بيد أن الثابت الوحيد الذي لم يتغير على مر العصور رغم ما مرت به اليمن من تغيرات سياسية ودينيه هو قوة وصلابة المرأة اليمنية، وإصراراها على أن يكون لها حضور فاعل بشكل أو بأخر في مجتمع محافظ تحكمه الأعراف والعادات والتقاليد، ويد نموذج الملكات اللواتي حكمن اليمن في فترات زمنيه مختلفة، وشهدت البلاد ثورة تنموية زراعية وديمقراطية في عهدهن هو النموذج المسيطر على صورة المرأة العصرية، التي تفرض حضورها رغم الصعوبات التي تواجهها اجتماعيا وسياسيا ودينياً.

شغلة حظ

شغلة حظ/ احمد تركيAhmad Turki
عندما تعذرت الحياة في بلادي بسبب الحرب، فكرت بالهروب مع عائلتي الى ملاذ أمن ننجو فيه بأرواحنا، وكانت المانيا هي اول مكان يخطر ببالي لما سمعته عن تحضرها ورقيها، وعندما اسأل من اعرفهم ممن سبقوني باللجوء عن حقيقة ما سمعت كانوا يتكلمون بأسهاب عن الحب والحفاوة التي استقبلوا بها، وكانوا يؤكدون بان غالبية الشعب الالماني هم شعب طيب ودود يحب مساعدة الملهوف ولا يوفر جهدا في ذلك، وعندما كنت اسال عن اجراءات اللجوء كان الجواب واحدا وهو ( شغلة حظ). وكنت اسخر من قولهم فكيف لدولة اساسها النظام والقانون ان يكون للحظ دورا في التعاملات، ولما قدمت الى هذا البلد توضحت الصورة لي. وكنت ممن حالفهم الحظ وحصلة على حق اللجوء 3 سنوات بعد فترة قصيرة وعائلتي حصل كل منهم على سنة

الاندماج

الاندماج/ توفيق البثيقي
يواجه العديد من اللاجئين صعوبات مختلفة في الاندماج في المجتمع الألماني، سواء كان ذلك في اللغة او الثقافة أو الحياة اليومية
يرى الكثير من الساسة الألمان بان الاندماج تقع مسئوليته بالدرجة الأولى على عاتق اللاجئ وضرورة بذل المزيد من الجهد في عملية الاندماج وهذا صحيح الى حد ما. وخاصة ان المانيا تحملت عبئا كبيرا وسوق العمل، ولكن برغم من ذلك هناك العديد من المعوقات والصعوبات التي تواجه اللاجئين في عملية الاندماج
نجاح عملية الاندماج لا يقتصر على اللاجئ فقط بل ضرورة ان يشمل الدولة والمجتمع المضيف،

فالاندماج هو عملية اخذ وعطاء يتطلب الانفتاح من كلا الجانبين
فلا يمكن ان نتوقع من اللاجئين ان يتقدموا في عملية الاندماج بدون لغة ويعيشون في كونتنرات معزولة عن المجتمع"، عند الحديث عن الاندماج، يتساءل بعض اللاجئين لدينا الرغبة في الاندماج ولكن كيف؟

WIR HIER Herausgeber

Willkommen-Team Norderstedt e.V. und
Flüchtings und Migrationsarbeit Norderstedt in Trägerschaft des Diakonischen Werks Hamburg-West/ Südholstein.

Redaktionsanschrift
Fadens Tannen 30, 22844 Norderstedt
E-Mail: magazin@willkommen-team.org
Tel: 040 / 63861261

Urheberrechtshinweise

Namentlich gekennzeichnete Beiträge geben nicht unbedingt die Meinung der Redaktion wieder und
verbleiben mit allen Rechten bei den Autor/innen.
Die Porträt-Fotos stammen aus Privatbesitz bzw. von Srapion Gevorgyan.
Vervielfältigung und Verbreitung nur mit schriftlicher Genehmigung der Redaktion bzw. der Rechteinhaber.

Webdesign

© 2017 Willkommen-Team Norderstedt e.V.